بسم الله الدكتور محمد شحرور ,,,,, "هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا" (الفتح: 28)، وفي قوله تعالى: "هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِه الْمُشْرِكُونَ" (الصف: 9) الآية الأولى والثانية شديدي التطابق ولكن لفت نظري الأتي : * الرسول = الهدي + دين الحق ( دين بدون ألف ولام ) . ** الواو = عاطفة أي ليس الهدى هو الدين فإن كان الهدي هو السنة النبوية كيف نستخلص منها ونشرح أجزائها لنعرف أي سنة المقصودة ( القولية ما صح منها - الفعلية - ....) ؟؟؟؟!!!! *** دين الحق = لماذا لم يقل الدين الحق أن كان يعني الإسلام خصوصاً بوجود ديانات قبلة وغيرة توحيدية أو غير توحيدية في ذلك الوقت ؟؟؟!!! وبدون التعريف يرد الدين إلى ربنا سبحانه وتحديداً استخدم أسمه الحق فهل لهذا من دلالة ؟؟؟ **** وكفى بالله شهيدا : ما العلاقة بين ما سبق وهذه الخاتمة ؟؟؟؟ شهيدا على من ؟؟؟ أو على ماذا ؟؟؟؟؟ الآية الثانية : * جميع ما سبق + ولو كره المشركون = ما الجديد الذي دعى للتحدي هنا بدلا من التقرير في كفي بالله شهيداً ؟؟؟؟!!!! أتمنى أن أجد لديك إجابة عن هذه التساؤلات والخواطر وجزاك الله عنا خير الجزاء. |
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق